وما يدي تبغي إلاّ مدحاً ها هُنا.... تسائلتُ فوراً لمن أنا قائله
أخبرني فؤادي بموضوع ها هُنا...تسائلتُ فوراً من هو ناظمه
أنزلتُ عيني فإذا توقيعه ها هُنا...تسائلتُ فوراً من هو صاحبهُ
دق قلبي فأخبرني بوجوده ها هُنا...تسائلتُ فوراً هل بالدعاء أشكُرُهُ
أحببتُ لو يظلُ كاتبُهُ ها هُنا...تسائلتُ فوراً ثم ما عُدْتُ أُسمعُهُ
قلبي يحكي لستُ أنا أَصدُقُهُ...دمعُ عيني جف وخوفي يسدلهُ
شكراً أُختي