ههههههههههه
شُكراً على القصة الحميرية الرائعة ... أخيراً لاحول ولاقوة إلا بالله .. إن أراد الله هلاك إسرائيل بإذنه فليكن، وإن أراد بقائها بإذنه فليكن، فما نحن البشر أهل القرية وما الحمار إسرائيل وما الطفل الفلسطنيين إلا مُتَخذي أسباب فقط...
الله أكبر ولله الحمد
دمت بود بود ( الود )